" منذ بضع سنوات كنت أقدم فى قناة النيل الثقافية برنامجاً بعنوان ( سر اللعبة ) وحين جاء الدور على لعبة ( الغضب ) و كان التسجيل يوم 4 أغسطس 2004 .. جرى ما أقتطف منه ما يلى :
كانت اللعبة الخامسة من عشر كالتالى، لعبة تقول : ( هُمَّ بيورّونا الدم والهدم والقتل دا كله فى التليفزيون ليه ؟ عشان نغضب ؟ ولّا عشان نتعود عليه ؟ دا أنا حتى … ) كان على الضيف المشارك أن يكمل هذه الجملة بأسرع ما يمكن مع أقل قدر من التفكير .
جاءت أغلب الاستجابات كما توقعت .. دالة تلقائية مؤلمة خطيرة ، أذكر منها على سبيل المثال إجابة ضيفة رقيقة ، أكملت : ( دا أنا حتى ما عنتش باحس باللى باشوفه ) ، أما إجابتى شخصيا -وأنا مشارك أساسى- فقد قلت : ( دا أنا حتى ماعدتش بافتح التليفزيون من أصله ! )
فى لعبة أخرى -فى نفس لعبة الغضب- قرب نهاية البرنامج كانت العبارة الناقصة تقول : ( أنا لو سمحت للغضب اللى جوايا إنه ينطلق لآخره يمكن … ) واحد منا قال : ( يمكن أنفجر ) ، الآخر قال : ( يمكن أطُبّ ميت ) … أما أنا فقلت : ( يمكن أقتل ! ) "
كانت اللعبة الخامسة من عشر كالتالى، لعبة تقول : ( هُمَّ بيورّونا الدم والهدم والقتل دا كله فى التليفزيون ليه ؟ عشان نغضب ؟ ولّا عشان نتعود عليه ؟ دا أنا حتى … ) كان على الضيف المشارك أن يكمل هذه الجملة بأسرع ما يمكن مع أقل قدر من التفكير .
جاءت أغلب الاستجابات كما توقعت .. دالة تلقائية مؤلمة خطيرة ، أذكر منها على سبيل المثال إجابة ضيفة رقيقة ، أكملت : ( دا أنا حتى ما عنتش باحس باللى باشوفه ) ، أما إجابتى شخصيا -وأنا مشارك أساسى- فقد قلت : ( دا أنا حتى ماعدتش بافتح التليفزيون من أصله ! )
فى لعبة أخرى -فى نفس لعبة الغضب- قرب نهاية البرنامج كانت العبارة الناقصة تقول : ( أنا لو سمحت للغضب اللى جوايا إنه ينطلق لآخره يمكن … ) واحد منا قال : ( يمكن أنفجر ) ، الآخر قال : ( يمكن أطُبّ ميت ) … أما أنا فقلت : ( يمكن أقتل ! ) "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.