عزيزي الغريب .. اللُعبة تتغيّر بشكلٍ مذهل .. أسرع مما كنت أتوقّع ! .. و سوف تستمر رغماً عنك ، و في كل الأحوال أيضاً ! .. يسألك الإله ببساطة : " هل أنت مستعد للوحدة ؟ " .. فتجيبه بابتسامة دفاع كأنّك تحاول إخفاء الأمر عنه ، أنّك لم تكن مستعد لأي شئ .. لم تكن مستعد للحياة أصلاً ! .. فقط تخبره أن يدعك ترى ف الظلام ، و لتنتهي اللُعبة بأي نتيجة .. المهم أن تجتازها و تتخلّص من قوانينها الصارمة إلى الأبد !